مثال لى تدوين
تعرض مشاركة المدونة بضعة نواع مختلفة من المحتوى الذي يتم دعمه وتصميمه باستخدام बूटस्ट्रैप। النصوص الأساسية، الصور، والأكواد مدعومة بشكل امل।
يشكِّل تأمين الغذاء ي المستقبل قضية تؤرِّق ومات العالَم والعلماء لى حدٍّ سواء। لال القرن العشرين ازداد دد سكان الأرض ربعة اف، وتشير التقديرات لى ن العدد سوف يصل لى رة مليارات لسا। وسوف تمثل هذه الزيادة الهائلة تحدياً بيراً وضغطاً متصاعداً لى درة الإنتاج الزراعي। مبتكرة ي تصنيع الغذاء ير الزراعة، منها تقنية مستقبليةات।
تشغل الزراعة مساحات بيرة من اليابسة، وتستهلك ميات ائلة من المياه، ما ن نتاج الغذاء بواسطة الزراعة يسم السان اليابس
تشغل الزراعة مساحات بيرة من اليابسة، وتستهلك ميات ائلة من المياه। كما أن إنتاج الغذاء بواسطة الزراعة يسهم بنسبة عالية من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وللمقارنة فإن هذه النسبة من الانبعاثات هي أكبر مما ينتجه قطاع النقل بكل ما فيه من سيارات وشاحنات وطائرات وقطارات.
نوان
تحصل النباتات على غذائها بواسطة عملية تسمى البناء الضوئي، حيث تقوم النباتات بتحويل ضوء الشمس والماء وثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي إلى غذاء وتطلق الأكسجين كمنتج ثانوي لهذا التفاعل الكيميائي. وتحدث العملية في "البلاستيدات الخضراء"। فالنباتات تستفيد من طاقة ضوء الشمس في تقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين، وتحدث تفاعلات كيميائية أخرى ينتج عنها سكر الجلكوز الذي تستخدمه كمصدر للغذاء وينطلق الأكسجين من النباتات إلى الغلاف الجوي. وهذا يعني ن النباتات تحوِّل اني سيد الكربون لى اء من خلال تفاعلات يميائية معقدة। ويَد البناء الضوئي من م التفاعلات الكيميائية لى وكب الأرض، د ساعد ي الماضي علع تطوَّر وكبنا وظهور الحيا। النباتات تستخدم اني سيد الكربون لصنع ائها، وتطلق الأكسجين لتساعد الكائنات الأخرى لى التنفس!
نوان رعي
لهمت هذه العملية لماء وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) لال الستينيات من الرن الماضي، لبحث رة ام رواد الهمساري وكانت واحدة من الأفكار الواعدة تصنيع الغذاء عن طريق ثاني أكسيد الكربون الذي ينتجه روَّاد الفضاء، لكن ليس بواسطة النباتات بل عن طريق ميكروبات صغيرة وحيدة الخلية قادرة على حصد ثاني أكسيد الكربون لإنتاج كميات وفيرة من البروتين المغذي على شكل مسحوق عديم النكهة، كما يمكن استخدام المادة ي نع الأطعمة المألوفة لدينا।
Example code block
وخلافاً لما هو الحال في عالم النبات، فإن هذه الميكروبات لا تستخدم الضوء كما يحدث في عملية البناء الضوئي التي تستخدمها النباتات للحصول على الغذاء، أي لأنها قادرة على النمو في الظلام. تسمى البكتريا "هيدروجينوتروف" (हाइड्रोजेनोट्रॉफ़्स)، وهي تستخدم الهيدروجين كوقود لإنتاج الغذاء من اني سيد الكربون। ندما يَنتج روَّاد الفضاء اني سيد الكربون، تلتقطه الميكروبات ويتحوَّل مع مدخلات رى إلى غذاء ني بالكربن। وبهذه الطريقة سوف نحصل لى دورة ربون مغلقة الحلقة।
نوان رعي
بعد مرور أكثر من نصف قرن على أبحاث ناسا، تعمل حالياً عدة شركات في قطاع البيولوجيا التركيبية من ضمنها إير بروتين (Air Protein) وسولار فودز (Solar Foods) على تطوير جيل جديد من المنتجات الغذائية المستدامة، من دون وجود بصمة كربونية. ولن تقتصر هذه المنتجات الغذائية على روَّاد الفضاء فحسب، بل سوف تمتد لتشمل جميع سكان الأرض، وسوف تُنتَج في فترة زمنية قصيرة، بدلاً من الشهور، ومن دون الاعتماد على الأراضي الزراعية. وهذا يعني الحصول لى منتجات ائية بشكل سريع داً। ما سيصبح من المكن تصنيع الغذاء بطريقة مودية من لال هذه الميكروبات بدلاً من الطريقة الأفقية التقليدية الشبيهة المديهة وهذا يعني توفير منتجات ائية بر من المساحة نفسها।
يتكوَّن الغذاء البشري من لاثة نواع رئيسة، ي:
- अलबरोतिनिअत
- الكربوهيدرات
- الدهون
وتتكوَّن البروتينات من الأحماض الأمينية، وهي مجموعة من المركبات العضوية يبلغ ددها ي سم الإنسان رين ميسيان وتتكوَّن الأحماض الأمينية بشكل ساس من:
- الكربون
- الهيدروجين
- الأكسجين
- النيتروجين
ومن الملاحظ أن النيتروجين يشكِّل نسبة %78 من الهواء، كما أن الهيدروجين نحصل عليه من خلال التحليل الكهربائي للماء، ومن الممكن نظرياً سحب الكربون من الهواء لتشكيل هذه الأحماض، ذلك أن الكربون هو العمود الفقري للأحماض الأمينية، كما أن الحياة على كوكب الأرض قائمة على الكربون لقدرته لى تكوين سلاسل ربونية ويلة، وهذا ما تفعله الميكروبات بتصنيع ماض مينية من ميد الميد الميد الميد الميد الميد الميد الماني وإضافة لى نع وجبات نية بالبروتين، الميكروبات تنتج منتجات أخرى مثل الزيوت التي لها ديد من الاستخدامات।